منصة فرصنا: طريقك إلى أفضل فرص العمل في الشرق الأوسط

 منصة فرصنا: طريقك إلى أفضل فرص العمل في الشرق الأوسط

سهوله الحصول علي فرص العمل في الشرق الأوسط عن طريق منصة فرصنا حيث أنها من أكبر المنصات المعروفه في التوظيف. وأصبحت تتوسع حاليا في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. حيث أنها تأسست في عام 2015 علي يد كلا من باسل الطوخي وهو الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك وأيضا عمرو نجيب الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا والمؤسس المشارك.

لذلك هي جزء أساسي من شركة بشار سوفت وهي الشركة الأم التي تدعمها وتستثمر فيها. وهدفها هو معالجة الفجوة بين البريئين عن عمل والوظائف المتاحة وتقديم حلول توظيف. حيث أنها تنمو تدريجيا لتصبح واحدة من أبرز المنصات التي تساعد الشركات على إيجاد الكفاءات المناسبة للطلاب والعمال وغير ذلك.

منصة فرصنا : 

تركز بشكل أساسي على فئتين رئيسيتين منها العمالة الفنية وحملة المؤهلات المتوسطة التي وتشمل المهن الحرفية والعمالية والفنيين. ثم فئة حملة المؤهلات العليا الباحثين عن فرص عمل لا تطلب معرفة بلغة أجنبية سوى العربية وتركز على السوق المحلي.

وهذا التخصص يسمح لفرصنا بتقديم خدمة أكثر فاعلية لهذه الشرائح من العمل والتي تكون أقل تمثيلا على منصات التوظيف الأخرى. ثم الاهتمام بالكفاءات ذات المؤهلات العليا والمهارات اللغوية المتقدمة. وليستفيد منه الباحثين يرجي عمل إنشاء حساباتهم بسهولة وإدخال مؤهلاتهم وخبراتهم.

استخدام هذه المنصة والتقديم على الوظائف مجاني تماما للباحثين عن عمل حتي يتيح للجميع التعامل معها بفاعلية. كما أن قاعده المعلومات تجاوزت 3 ملايين باحث عن عمل. وتصنف مطالب كل وظيفة بناء على معايير الخبرة، العمر، مكان السكن، الراتب المتوقع، وغيرها لـ تسهيل اختيار الموظف المناسب.

حيث أنه تقدم فرصنا باقات اشتراك مدفوعة للشركات (مثل باقة سيلفر، جولد، بلاتينيوم) تسمح بنشر عدد أكبر من إعلانات الوظائف. أيضا يتيح فكرة وجود بحث غير محدود في قاعدة البيانات حتي يتم الوصول لعدد أكبر من المرشحين. وأيضا السامح بـ اتاحه عرض العلامة التجارية للشركة في صفحات فرصنا الرئيسية.

لذلك أقامت المنصة شراكات مهمة مع مؤسسات مثل وزارة التضامن الاجتماعي المصرية، مصر الخير، والمؤسسة الألمانية للتعاون الدولي. حتي يتم تعزيز الاستطاعه في الوصول إلى الفئات الأكثر احتياجا للعمل والمساهمة في الحد من معدلات البطالة في أغلب الأماكن.

أقرأ أيضا : كيف تبدأ العمل الحر في الدول العربية عبر منصة مستقل وتحقق دخلاً مستداماً؟

الرؤية المستقبلية لــ منصة فرصنا : 

سبب مجهودتها المستمرة من السهل أن تصبح معروفة لدي أنحاء الشرق الأوسط ولها تأثير قوي خارج مصر لتشمل دول عربية أخرى والحفاظ على تركيزها على الشرائح المستهدفة في العمل.

كما ترى أن لكل فرد الحق في الحصول على فرصة عمل تليق به من خلال دراسته وتهدف إلى تمكين الملايين من الباحثين عن عمل من تحقيق الاستقرار المهني وتحسين مستوى معيشتهم.

تطمح دائما إلى إحداث ثورة في طريقة التوظيف لهذه الفئات من العمالة عن طريق الاستفادة من التكنولوجيا لتبسيط وتسريع عملية البحث عن عمل وتوظيف الموظفين وملئ الشركات بعماله جيدة.

تسعى باستمرار أن تعزز شراكاتها مع الجهات المعنية (مثل الوزارات والمنظمات غير الحكومية) لدعم جهود التنمية المجتمعية والاقتصادية المرتبطة بالتوظيف وجميع المهمات الادارية.

فرص العمل في الشرق الأوسط :

تصبح في نمو كبير ومتسارع بسبب تزايد الاعتماد على الإنترنت والتكنولوجيا في جميع القطاعات حتي يسهل العمل عن بُعد والتواصل بين المستقلين والعملاء وانتشار الهواتف الذكية أيضا لها دور كبير في ذلك.

تقوم بعض الدول مثل السعودية والإمارات إلى تنويع اقتصاداتها بعيدا عن النفط نحو اقتصاد المعرفة والخدمات لحدوث المرونة في التوظيف والوصول إلى مهارات متخصصة حتي يزيد من الطلب على المستقلين.

كما أن المشاريع الضخمة التي يتم تنفيذها تطلب كفاءات مؤقتة وهو ما يوفره العمل الحر ويزداد وعي الشباب العربي بمزايا العمل الحر مثل المرونة في ساعات العمل وإمكانية العمل من أي مكان بسهوله.

أيضا بالنسبة للكثيرين يعتبر العمل الحر مصدر دخل إضافي يكمل رواتبهم الثابتة والتغلب على تحديات البطالة. حيث أن دراسات حديثة أشارت أن ما يقرب من كل  10 محترفين في الشرق الأوسط سواء يعملون بشكل حر بالفعل.

لذا اصبحت بعض الحكومات في المنطقة (مثل السعودية والإمارات) تتبنى مبادرات لدعم العمل الحر وتوفير تراخيص وإطار قانوني له مع الأخذ في الاعتبار السلوكيات الاستهلاكية واللهجات المشتركه والمختلفة حتي يمنحهم ميزة تنافسية.

للدخول الي المنصة من هنــــــــــــــــــــــــــــا

nesma

منشور ذو صلة